kata mutiara, kata bijak, kata motivasi, kata inspiratif, kata hikmah, ucapan selamat, tentang cinta dan kasih sayang, Artikel Dan Berita Islam: DALIL FADAK DAN FATIMAH AZ-ZAHRA 2Artikel dan Berita Islam

Pages

Rabu, 06 Februari 2013

DALIL FADAK DAN FATIMAH AZ-ZAHRA 2

صحيح البخاري - (4 / 1479)
3809 حدثنا أبو الْيَمَانِ أخبرنا شُعَيْبٌ عن الزُّهْرِيِّ قال أخبرني مَالِكُ بن أَوْسِ بن الْحَدَثَانِ النضري أَنَّ عُمَرَ بن الْخَطَّابِ رضي الله عنه دَعَاهُ إِذْ جَاءَهُ حَاجِبُهُ يَرْفَا فقال هل لك في عُثْمَانَ وَعَبْدِ الرحمن وَالزُّبَيْرِ وَسَعْدٍ يَسْتَأْذِنُونَ فقال نعم فَأَدْخِلْهُمْ فَلَبِثَ قَلِيلًا ثُمَّ جاء فقال هل لك في عَبَّاسٍ وَعَلِيٍّ يَسْتَأْذِنَانِ قال نعم فلما دَخَلَا قال عَبَّاسٌ يا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ أقض بَيْنِي وَبَيْنَ هذا وَهُمَا يَخْتَصِمَانِ في الذي أَفَاءَ الله على رَسُولِهِ صلى الله عليه وسلم من بَنِي النَّضِيرِ فَاسْتَبَّ عَلِيٌّ وَعَبَّاسٌ فقال الرَّهْطُ يا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ اقْضِ بَيْنَهُمَا وَأَرِحْ أَحَدَهُمَا من الْآخَرِ فقال عُمَرُ اتَّئِدُوا أَنْشُدُكُمْ بِاللَّهِ الذي بِإِذْنِهِ تَقُومُ السَّمَاءُ وَالْأَرْضُ هل تَعْلَمُونَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قال لَا نُورَثُ ما تَرَكْنَا صَدَقَةٌ يُرِيدُ بِذَلِكَ نَفْسَهُ قالوا قد قال ذلك فَأَقْبَلَ عُمَرُ على عَبَّاسٍ وَعَلِيٍّ فقال أَنْشُدُكُمَا بِاللَّهِ هل تَعْلَمَانِ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قد قال ذلك قالا نعم قال فَإِنِّي أُحَدِّثُكُمْ عن هذا الْأَمْرِ إِنَّ اللَّهَ سُبْحَانَهُ كان خَصَّ رَسُولَهُ صلى الله عليه وسلم في هذا الْفَيْءِ بِشَيْءٍ لم يُعْطِهِ أَحَدًا غَيْرَهُ فقال جَلَّ ذِكْرُهُ (4 / 1480){ وما أَفَاءَ الله على رَسُولِهِ منهم فما أَوْجَفْتُمْ عليه من خَيْلٍ ولا رِكَابٍ } إلى قَوْلِهِ { قَدِيرٌ } فَكَانَتْ هذه خَالِصَةً لِرَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم ثُمَّ والله ما احْتَازَهَا دُونَكُمْ ولا أستأثرها عَلَيْكُمْ لقد أَعْطَاكُمُوهَا وَقَسَمَهَا فِيكُمْ حتى بقى هذا الْمَالُ منها فَكَانَ رسول اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يُنْفِقُ على أَهْلِهِ نَفَقَةَ سَنَتِهِمْ من هذا الْمَالِ ثُمَّ يَأْخُذُ ما بقى فَيَجْعَلُهُ مَجْعَلَ مَالِ اللَّهِ فَعَمِلَ ذلك رسول اللَّهِ صلى الله عليه وسلم حَيَاتَهُ ثُمَّ تُوُفِّيَ النبي صلى الله عليه وسلم فقال أبو بَكْرٍ فَأَنَا وَلِيُّ رسول اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَقَبَضَهُ أبو بَكْرٍ فَعَمِلَ فيه بِمَا عَمِلَ بِهِ رسول اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَأَنْتُمْ حِينَئِذٍ فَأَقْبَلَ على عَلِيٍّ وَعَبَّاسٍ وقال تَذْكُرَانِ أَنَّ أَبَا بَكْرٍ فيه كما تَقُولَانِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ إنه فيه لَصَادِقٌ بَارٌّ رَاشِدٌ تَابِعٌ لِلْحَقِّ ثُمَّ تَوَفَّى الله أَبَا بَكْرٍ فقلت أنا وَلِيُّ رسول اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَأَبِي بَكْرٍ فَقَبَضْتُهُ سَنَتَيْنِ من إِمَارَتِي أَعْمَلُ فيه بِمَا عَمِلَ رسول اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وأبو بَكْرٍ وَاللَّهُ يَعْلَمُ أَنِّي فيه صَادِقٌ بَارٌّ رَاشِدٌ تَابِعٌ لِلْحَقِّ ثُمَّ جِئْتُمَانِي كِلَاكُمَا وَكَلِمَتُكُمَا وَاحِدَةٌ وَأَمْرُكُمَا جَمِيعٌ فَجِئْتَنِي يَعْنِي عَبَّاسًا فقلت لَكُمَا إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قال لَا نُورَثُ ما تَرَكْنَا صَدَقَةٌ فلما بَدَا لي أَنْ أَدْفَعَهُ إِلَيْكُمَا قلت إن شِئْتُمَا دَفَعْتُهُ إِلَيْكُمَا على أَنَّ عَلَيْكُمَا عَهْدَ اللَّهِ وَمِيثَاقَهُ لَتَعْمَلَانِ فيه بِمَا عَمِلَ فيه رسول اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وأبو بَكْرٍ وما عَمِلْتُ فيه مذ وَلِيتُ وَإِلَّا فلا تُكَلِّمَانِي فَقُلْتُمَا ادْفَعْهُ إِلَيْنَا بِذَلِكَ فَدَفَعْتُهُ إِلَيْكُمَا أَفَتَلْتَمِسَانِ مِنِّي قَضَاءً غير ذلك فَوَاللَّهِ الذي بِإِذْنِهِ تَقُومُ السَّمَاءُ وَالْأَرْضُ لَا أَقْضِي فيه بِقَضَاءٍ غَيْرِ ذلك حتى تَقُومَ السَّاعَةُ فَإِنْ عَجَزْتُمَا عنه فادفعاه إلي فَأَنَا أَكْفِيكُمَاهُ قال فَحَدَّثْتُ هذا الحديث عُرْوَةَ بن الزُّبَيْرِ فقال صَدَقَ مَالِكُ بن أَوْسٍ أنا سمعت عَائِشَةَ رضي الله عنها زَوْجَ النبي صلى الله عليه وسلم تَقُولُ أَرْسَلَ أَزْوَاجُ النبي صلى الله عليه وسلم عُثْمَانَ إلى أبي بَكْرٍ يَسْأَلْنَهُ ثُمُنَهُنَّ مِمَّا أَفَاءَ الله على رَسُولِهِ صلى الله عليه وسلم فَكُنْتُ أنا أَرُدُّهُنَّ فقلت لَهُنَّ ألا تَتَّقِينَ اللَّهَ أَلَمْ تَعْلَمْنَ أَنَّ النبي صلى الله عليه وسلم كان يقول لَا نُورَثُ ما تَرَكْنَا صَدَقَةٌ يُرِيدُ بِذَلِكَ نَفْسَهُ إنما يَأْكُلُ آلُ مُحَمَّدٍ صلى الله عليه وسلم في هذا الْمَالِ فَانْتَهَى أَزْوَاجُ النبي صلى الله عليه وسلم إلى ما أَخْبَرَتْهُنَّ قال فَكَانَتْ هذه الصَّدَقَةُ بِيَدِ عَلِيٍّ مَنَعَهَا عَلِيٌّ عَبَّاسًا فَغَلَبَهُ عليها ثُمَّ كان بِيَدِ حَسَنِ بن عَلِيٍّ ثُمَّ بِيَدِ حُسَيْنِ بن عَلِيٍّ ثُمَّ بِيَدِ عَلِيِّ بن حُسَيْنٍ وَحَسَنِ بن حَسَنٍ كلاهما كَانَا يَتَدَاوَلَانِهَا ثُمَّ بِيَدِ زَيْدِ بن حَسَنٍ وَهِيَ صَدَقَةُ رسول اللَّهِ صلى الله عليه وسلم حَقًّا

شبهات الرافضة حول الصحابة رضي الله عنهم وردها - (ج 1 / ص 290)
ولذا فإنّ فدك لم تكن لا إرثاً ولا هبة ، وهذا ما كان يراه الإمام علي نفسه إذ أنه لمّا استُخلف على المسلمين لم يعط فدك لأولاده بعد وفاة أمهم فاطمة بحيث يكون له الربع لوجود الفرع الوارث ، وللحسن والحسين وزينب وأم كلثوم الباقي { للذكر مثل حظ الأنثيين } وهذا معلوم في التاريخ ، فلماذا يُشنع على أبي بكر في شيء فعله علي بن أبي طالب نفسه ؟!! بل يروي السيد مرتضى ( الملقب بعلم الهدى ) في كتابه الشافي في الإمامة عن الإمام علي ما نصه ( إنّ الأمر لمّا وصل إلى علي بن أبي طالب عليه السلام كُلّم في رد فدك ، فقال: إني لأستحيي من الله أن أرد شيئاً منع منه أبو بكر وأمضاه عمر )

(8) سنن البيهقى - (ج 2 / ص 300)
13113- أَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْحَافِظُ حَدَّثَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ : مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ الْحَافِظُ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْوَهَّابِ حَدَّثَنَا عَبْدَانُ بْنُ عُثْمَانَ الْعَتَكِىُّ بِنَيْسَابُورَ حَدَّثَنَا أَبُو ضَمْرَةَ عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ أَبِى خَالِدٍ عَنِ الشَّعْبِىِّ قَالَ : لَمَّا مَرِضَتْ فَاطِمَةُ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهَا أَتَاهَا أَبُو بَكْرٍ الصِّدِّيقُ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ فَاسْتَأْذَنَ عَلَيْهَا فَقَالَ عَلِىٌّ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ : يَا فَاطِمَةُ هَذَا أَبُو بَكْرٍ يَسْتَأْذِنُ عَلَيْكِ فَقَالَتْ : أَتُحِبُّ أَنْ آذَنَ لَهُ قَالَ : نَعَمْ فَأَذِنَتْ لَهُ فَدَخَلَ عَلَيْهَا يَتَرَضَّاهَا وَقَالَ : وَاللَّهِ مَا تَرَكْتُ الدَّارَ وَالْمَالَ وَالأَهْلَ وَالْعَشِيرَةَ إِلاَّ لاِبْتِغَاءِ مَرْضَاةِ اللَّهِ وَمَرْضَاةِ رَسُولِهِ وَمَرْضَاتِكُمْ أَهْلَ الْبَيْتِ ثُمَّ تَرَضَّاهَا حَتَّى رَضِيَتْ. هَذَا مُرْسَلٌ حَسَنٌ بِإِسْنَادٍ صَحِيحٍ.

عمدة القاري - (17 / 259)
فذكر الحديث وقال في آخره : قلت للزهري : كم عاشت فاطمة بعده ؟ قال : ستة أشهر . قوله : ( ليلاً ) أي : في الليل ، وذلك بوصية منها لإرادة الزيادة في التستر . فإن قلت : روى مسلم وأبو داود والنسائي من حديث جابر في النهي عن الدفن ليلاً . قلت : هذا محمول على حال الاختيار لأن في بعضه : إلاَّ أن يضطر إنسان إلى ذلك . قوله : ( ولم يؤذن بها أبا بكر ) أي : ولم يعلم بوفاتها أبا بكر . قوله : ( وصلى عليها ) أي : صلى علي ، رضي الله تعالى عنه ، على فاطمة ، وروى ابن سعد من طريق عمرة بنت عبد الرحمن : أن العباس صلى عليها . قوله : ( حياة فاطمة ) ، لأنهم كانوا يعذرونه عن ترك المبايعة لاشتغاله بها وتسلية خاطرها من قرب عهد مفارقة رسول الله ، صلى الله عليه وسلم . قوله : ( تلك الأشهر )

فتح الباري - (7 / 494)
قوله دفنها زوجها علي ليلا ولم يؤذن بها أبا بكر روى بن سعد من طريق عمرة بنت عبد الرحمن أن العباس صلى عليها ومن عدة طرق أنها دفنت ليلا وكان ذلك بوصية منها لإرادة الزيادة في التستر ولعله لم يعلم أبا بكر بموتها لأنه ظن أن ذلك لا يخفى عنه وليس في الخبر ما يدل على أن أبا بكر لم يعلم بموتها ولا صلى عليها وأما الحديث الذي أخرجه مسلم والنسائي وأبو داود من حديث جابر في النهي عن الدفن ليلا فهو محمول على حال الاختيار لأن في بعضه إلا أن يضطر انسان إلى ذلك قوله

عون المعبود - (8 / 337)
يؤيده ما أخرجه الحافظ بن عبد البر ونقله القسطلاني في المواهب أن فاطمة قالت لأسماء بنت عميس إني قد استقبحت ما يصنع بالنساء يطرح على المرأة الثوب فيصفها فقالت أسماء يا بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم ألا أريك شيئا رأيته بأرض الحبشة فدعت بجرائد رطبة فحنتها ثم طرحت عليها ثوبا فقالت فاطمة ما أحسن هذا تعرف به المرأة من الرجل فإذا أنا مت فاغسليني أنت وعلي ولا يدخل علي أحد قال أبو عمر بن عبد البر وفاطمة أول من غطى نعشها على الصفة المذكورة ثم بعدها زينب بنت جحش صنع بها ذلك أيضا انتهى

(9)سنن البيهقي الكبرى - (6 / 302)
12524 أخبرنا أبو عبد الله الحافظ أنا أبو عبد الله محمد بن عبد الله الصفار ثنا إسماعيل بن إسحاق القاضي ثنا نصر بن علي ثنا بن داود عن فضيل بن مرزوق قال قال زيد بن علي بن الحسين بن علي أما أنا فلو كنت مكان أبي بكر رضي الله عنه لحكمت بمثل ما حكم به أبو بكر رضي الله عنه في فدك
 

Sample text

Sample Text

Sample Text