kata mutiara, kata bijak, kata motivasi, kata inspiratif, kata hikmah, ucapan selamat, tentang cinta dan kasih sayang, Artikel Dan Berita Islam: DALIL FADAK DAN FATIMAH AZ-ZAHRAArtikel dan Berita Islam

Pages

Rabu, 06 Februari 2013

DALIL FADAK DAN FATIMAH AZ-ZAHRA


Referensi

(1)صحيح البخاري - (6 / 2474)
حدثنا عبد اللَّهِ بن مُحَمَّدٍ حدثنا هِشَامٌ أخبرنا مَعْمَرٌ عن الزُّهْرِيِّ عن عُرْوَةَ عن عَائِشَةَ أَنَّ فَاطِمَةَ وَالْعَبَّاسَ عَلَيْهِمَا السَّلَام أَتَيَا أَبَا بَكْرٍ يَلْتَمِسَانِ مِيرَاثَهُمَا من رسول اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَهُمَا حِينَئِذٍ يَطْلُبَانِ أَرْضَيْهِمَا من فَدَكَ وَسَهْمَهُمَا من خَيْبَرَ فقال لَهُمَا أبو بَكْرٍ سمعت رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يقول لَا نُورَثُ ما تَرَكْنَا صَدَقَةٌ إنما يَأْكُلُ آلُ مُحَمَّدٍ من هذا الْمَالِ قال أبو بَكْرٍ والله لَا أَدَعُ أَمْرًا رأيت رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَصْنَعُهُ فيه إلا صَنَعْتُهُ قال فَهَجَرَتْهُ فَاطِمَةُ فلم تُكَلِّمْهُ حتى مَاتَتْ

صحيح البخاري - (3 / 1126)
2926 حدثنا عبد الْعَزِيزِ بن عبد اللَّهِ حدثنا إِبْرَاهِيمُ بن سَعْدٍ عن صَالِحٍ عن بن شِهَابٍ قال أخبرني عُرْوَةُ بن الزُّبَيْرِ أَنَّ عَائِشَةَ أُمَّ الْمُؤْمِنِينَ رضي الله عنها أَخْبَرَتْهُ أَنَّ فَاطِمَةَ عليها السَّلَام ابْنَةَ رسول اللَّهِ صلى الله عليه وسلم سَأَلَتْ أَبَا بَكْرٍ الصِّدِّيقَ بَعْدَ وَفَاةِ رسول اللَّهِ صلى الله عليه وسلم أَنْ يَقْسِمَ لها مِيرَاثَهَا ما تَرَكَ رسول اللَّهِ صلى الله عليه وسلم مِمَّا أَفَاءَ الله عليه فقال أبو بَكْرٍ إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قال لَا نُورَثُ ما تَرَكْنَا صَدَقَةٌ فَغَضِبَتْ فَاطِمَةُ بِنْتُ رسول اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَهَجَرَتْ أَبَا بَكْرٍ فلم تَزَلْ مُهَاجِرَتَهُ حتى تُوُفِّيَتْ وَعَاشَتْ بَعْدَ رسول اللَّهِ صلى الله عليه وسلم سِتَّةَ أَشْهُرٍ قالت وَكَانَتْ فَاطِمَةُ تَسْأَلُ أَبَا بَكْرٍ نَصِيبَهَا مِمَّا تَرَكَ رسول اللَّهِ صلى الله عليه وسلم من خَيْبَرَ وَفَدَكٍ وَصَدَقَتَهُ بِالْمَدِينَةِ فَأَبَى أبو بَكْرٍ عليها ذلك وقال لَسْتُ تَارِكًا شيئا كان رسول اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَعْمَلُ بِهِ إلا عَمِلْتُ بِهِ فَإِنِّي أَخْشَى إن تَرَكْتُ شيئا من أَمْرِهِ أَنْ أَزِيغَ فَأَمَّا صَدَقَتُهُ بِالْمَدِينَةِ فَدَفَعَهَا عُمَرُ إلى عَلِيٍّ وَعَبَّاسٍ وَأَمَّا خَيْبَرُ وَفَدَكٌ فَأَمْسَكَهَا عُمَرُ وقال هُمَا صَدَقَةُ رسول اللَّهِ صلى الله عليه وسلم كَانَتَا لِحُقُوقِهِ التي تَعْرُوهُ وَنَوَائِبِهِ وَأَمْرُهُمَا إلى من وَلِيَ الْأَمْرَ قال فَهُمَا على ذلك إلى الْيَوْمِ

(2)صحيح البخاري - (3 / 1374(
3556 حدثنا أبو الْوَلِيدِ حدثنا بن عُيَيْنَةَ عن عَمْرِو بن دِينَارٍ عن بن أبي مُلَيْكَةَ عن الْمِسْوَرِ بن مَخْرَمَةَ رضي الله عنهما أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قال فَاطِمَةُ بِضْعَةٌ مِنِّي فَمَنْ أَغْضَبَهَا أَغْضَبَنِي

(3)البدر المنير - (7 / 314)
الحديث الرابع قال الرافعي بعد أن قرر أن سهم الرسول ( هو الخُمْس من الفيء ، وأن هذا السهم كان له يعزل منه نفقة أهله ، وما فضل جعله في الكراع كما سلف : لم يكن رسول الله ( يملكه ، ولا ينتقل منه إلى غيره إرثًا ، بل ما يملكه الأنبياء - عليهم السلام - لا يورَّث عنهم ، كما اشتهر في الخبر . هذا الحديث صحيح أخرجه الشيخان في صحيحيهمامن طرق : أحدها : عن أبي بكر الصدِّيق رضي الله عنه عن النبي قال : لا نُورَّث ، ما تركناه صدقةً . ولابن حبان في صحيحه إنا لا نُورَّث ، ما تركنا صدقةً. وللترمذي في غير جامعه بإسنادٍ على شرط مسلم ، عن عُمر عن أبي بكر ، رفعه : إنا معاشر الأنبياء لا نورَّث ، ما تركناه صدقة. ولأحمدعن أبي بكر ، رفعه : أن النبيَّ لا يورَّث ، وإنما ميراثه في فقراء المسلمين والمساكين. ثانيها : عن عُمر : أنه قال لعثمان وعَبْدِ الرحمن بن عوف والزبيرِ وسعد وعلي والعباس : أُنْشِدُكُمْ بالله الذي تقوم السموات والأرض بأمره ؛ أتعلمون أن رسول الله قال : لا نورَّث ، ما تركنا صدقةً ؟ قالوا : نعم وللنسائي في سننه الكبرى من حديث سفيان ، عن عَمرو بن دينار ، عن الزهري ، عن مالك بن أوس ( بن الحدثان ) قال : قال عمر لعبد الرحمن وسعد وعثمان وطلحة والزبير : أنشِدُكم بالله الذي قامت ( له ) السموات والأرض ، سمعتم النبيَّ يقول : إنا معشر الأنبياء لا نورَّث ، ما تركنا ( فهو ) صدقةً ؟ قالوا : اللهم نعَمْ. ثالثها : عن عائشة رضي الله عنها : أن أزواج النبي حين تُوفِّي أردن أن يَبْعَثْنَ عثمانَ إلى أبي بكر يسألنه ميراثهن ، فقالت عائشة : أليس قال النبي: لا نورَّث ، ما تركنا صدقةً رابعها : عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله لا يقتسم ورثتي دينارًا ، ما تركتُ بَعْدَ نفقة نسائي ومؤنة عاملي فهو صدقة وفي رواية لأحمد: ولا درهمًا. ولأحمد ، والترمذي (7 / 316)وصحَّحه عن أبي هريرة : أن فاطمة قالت لأبي بكر : مَنْ يرثكَ إذا مت ؟ قال : ولدي وأهلي . قالت : فما لنا لا نَرِثُ النبيَّ ؟ قال : سمعتُ النبيَّ يقول : لا نورَّث ، ولكن أعول مَنْ كان رسول الله يعول ، وأنفق على مَنْ كان رسول الله ينفق عليه.

(4)سنن ابن ماجه - (ج 1 / ص 81)
- حدثنا نصر بن علي الجهضمي . حدثنا عبد الله بن داود عن عاصم بن رجاء بن حيوة عن داود بن جميل عن كثير بن قيس قال : - كنت جالسا عند أبي الدرداء في مسجد دمشق . فأتاه رجل فقال يا أبا الدرداء أتيتك من المدينة مدينة رسول الله صلى الله عليه و سلم لحديث بلغني أنك تحديث به عن النبي صلى الله عليه و سلم . قال فما جاء بك تجارة ؟ قال لا . قال لا . قال ولا جاء بك غيره ؟ قال لا . قال فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه و سلم يقول ( من سلك طريقا يلتمس فيه علما سهل الله له به طريقا إلى الجنة . وإن الملائكة لتضع أجنحتها رضا لطالب العلم . وإن طالب العلم يستغفر له من في السماء والأرض . حتى الحيتان في الماء . وإن فضل العالم على العابد كفضل القمر على سائر الكواكب . أن العلماء ورثة الأنبياء لم يورثوا دينارا ولا درهما . إنما ورثوا العلم . فمن أخذه أخذ بحظ وافر )
(5)تفسير البغوي - (ج 6 / ص 148)
{ وَوَرِثَ سُلَيْمَانُ دَاوُدَ } نبوته وعلمه وملكه دون سائر أولاده وكان لداود تسعة عشر ابنًا، وأعطي سليمان ما أعطي داود من الملك، وزيد له تسخير الريح وتسخير الشياطين. قال مقاتل: كان سليمان أعظم ملكًا من داود وأقضى منه، وكان داود أشد تعبدًا من سليمان، وكان سليمان شاكرًا لنعم الله تعالى.
تفسير ابن كثير - (ج 6 / ص 182)
وقوله: { وَوَرِثَ سُلَيْمَانُ دَاوُدَ } أي: في الملك والنبوة، وليس المراد وراثَةَ المال؛ إذ لو كان كذلك لم يخص سليمان وحده من بين سائر أولاد داود، فإنه قد كان لداود مائةُ امرأة. ولكن المراد بذلك وراثةُ الملك والنبوة؛ فإن الأنبياء لا تورث أموالهم، كما أخبر بذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم [في قوله] : نحن معشر الأنبياء لا نورث، ما تركناه صدقة

(6)تفسير ابن كثير - (ج 5 / ص 212)
الثالث: أنه قد ثبت في الصحيحين من غير وجه: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "لا نُورَث، ما ركنا فهو صدقة" وفي رواية عند الترمذي بإسناد صحيح: "نحن معشر الأنبياء لا نورث" وعلى هذا فتعين حمل قوله: { فَهَبْ لِي مِنْ لَدُنْكَ وَلِيًّا * يَرِثُنِي } على ميراث النبوة؛ ولهذا قال: { وَيَرِثُ مِنْ آلِ يَعْقُوبَ } ، كما قال تعالى: { وَوَرِثَ سُلَيْمَانُ دَاوُدَ } [ النمل : 16 ] أي: في النبوة؛ إذ لو كان في المال لما خصه من بين إخوته بذلك، ولما كان في الإخبار بذلك كبير فائدة، إذ من المعلوم المستقر في جميع الشرائع والملل أن الولد يرث أباه، فلولا أنها وراثة خاصة لما أخبر بها، وكل هذا يقرره ويثبته (4) ما صح في الحديث: "نحن معاشر الأنبياء لا نورث، ما تركنا فهو صدقة".
تفسير الجلالين - (ج 5 / ص 255)
{ يَرِثُنِى } بالجزم : جواب الأمر ، وبالرفع صفة ولياً { وَيَرِثُ } بالوجهين { مِنْ ءَالِ يَعْقُوبَ } جدّي : العلم والنبوة { واجعله رَبِّ رَضِيّاً } أي : مرضياً عندك .

(7)التفسير الكبير - (29 / 247)
أن هذه الآية ما نزلت في قرى بني النضير لأنهم أوجفوا عليهم بالخيل والركاب وحاصرهم رسول الله صلى الله عليه وسلم والمسلمون بل هو في فدك ، وذلك لأن أهل فدك انجلوا عنه فصارت تلك القرى والأموال في يد الرسول عليه السلام من غير حرب فكان عليه الصلاة والسلام يأخذ من غلة فدك نفقته ونفقة من يعوله ، ويجعل الباقي في السلاح والكراع ، فلما مات ادعت فاطمة عليها السلام أنه كان ينحلها فدكا ، فقال أبو بكر : أنت أعز الناس علي فقراً ، وأحبهم إلي غنى ، لكني لا أعرف صحة قولك ، ولا يجوز أن أحكم بذلك ، فشهد لها أم أيمن ومولى للرسول عليه السلام ، فطلب منها أبو بكر الشاهد الذي يجوز قبول شهادته في الشرع فلم يكن ، فأجرى أبو بكر ذلك على ما كان يجريه الرسول صلى الله عليه وسلم ينفق منه على من كان ينفق عليه الرسول ، ويجعل ما يبقى في السلاح والكراع ، وكذلك عمر جعله في يد علي ليجريه على هذا المجرى ، ورد ذلك في آخر عهد عمر إلى عمر ، وقال : إن بنا غنى وبالمسلمين حاجة إليه .




Lanjutkan                                                                                                                Kembali

 

Sample text

Sample Text

Sample Text